مواقع جزائرية لتنصير التلاميذ

ينشر أحد المواقع الإلكترونية الجزائرية دروسا تعليمة وتثقيفية متخصصة في الشؤون التربوية، موجهة أساسا إلى تلاميذ مختلف

الأطوار التعليمية من الطور الابتدائي إلى الثانوي، ناشرا حوليات وامتحانات يعدها أساتذة ومعلمين جزائريين إلى هنا كل شيئ عادي... إلى أن يظهر أحد الروابط بالموقع تحت عنوان (لماذا أصلي... !؟ ) حيث يعتبر بوابة حقيقية للدخول إلى النصرانية. الموقع مبسط إلى حد بعيد يتناول في واجهته دروسا تعليمية مكثفة في الرياضيات والفيزياء ويحمل عنوان (( فيزياء غيليزان)) ويضم كما هائلا من الشؤون التربوية في مختلف الأطوار التعليمية مما يعني أن الساهرين عليه شلة من الأساتذة والمعلمين، كما هو مزود بتمارين وحوليات لشهادة البكالوريا والتعليم الأساسية ودروسا جد مبسطة في التربية التكنولوجية والحساب لتلاميذ المرحلة الابتدائية. وفي إحدى روابط الموقع يضم بوابة بعنوان (( لماذا أصلي .. )) يبدأ فيها الدرس (... عندما كنت ملحداً كان لي صديقة كانت تصلي دائماً وكانت تخبرني كل أسبوع عن اختبارات لها وعن استجابات لطلبات الصلاة...) ليدخل بعدها في كم هائل من مواقع البحث عن اليسوع، والصلاة والإنجيل حيث يقدم الكتاب المقدس بالشرح والتفصيل في قالب باللغة العربية، ويضم الموقع ثلاث فروع أخرى أولها الطريق إلى المسيحية معنون تحت عنوان (( لقد قبلت اليسوع شخصا طيبا.. ماذا ينبغي علي أن أفعل )) الضغط على هذه الجملة تفتح معها كما آخر من المعلومات حول اليسوع وشرح مفصل عن الرسالة المسيحية بقالب مزود بالرسوم التعليمية والتثقيفية، فيما يضم الفرع الثاني الجملة الآتية (( أنا متردد قليلا.. هل يمكنكم مساعدتي ))، هذا الرابط يفتح العديد من الأسئلة تتلخص في سؤال يقول : هل الله واحد أم ثلاث ؟، وهل المسيح هو الله ؟. ويضم الموقع رابطا متعلقا بالجنس والإباحية ونظرة الديانة المسيحية إليها بأنها خطأ يغفره الله، ويحاول الرابط التطرق بعض المحرمات في الدين الإسلامي ونظرة الديانة المسيحية إليها بأنها أخطاء تغتفر.. وهو ما يجعل المتصفح للموقع يتشرب بمحتوى ما جاء فيه بسهولة تامة. فضيلة مختاري

المشرف العام كتب:ينشر أحد المواقع الإلكترونية الجزائرية دروسا تعليمة وتثقيفية متخصصة في الشؤون التربوية، موجهة أساسا إلى تلاميذ مختلف

الأطوار التعليمية من الطور الابتدائي إلى الثانوي، ناشرا حوليات وامتحانات يعدها أساتذة ومعلمين جزائريين إلى هنا كل شيئ عادي... إلى أن يظهر أحد الروابط بالموقع تحت عنوان (لماذا أصلي... !؟ ) حيث يعتبر بوابة حقيقية للدخول إلى النصرانية. الموقع مبسط إلى حد بعيد يتناول في واجهته دروسا تعليمية مكثفة في الرياضيات والفيزياء ويحمل عنوان (( فيزياء غيليزان)) ويضم كما هائلا من الشؤون التربوية في مختلف الأطوار التعليمية مما يعني أن الساهرين عليه شلة من الأساتذة والمعلمين، كما هو مزود بتمارين وحوليات لشهادة البكالوريا والتعليم الأساسية ودروسا جد مبسطة في التربية التكنولوجية والحساب لتلاميذ المرحلة الابتدائية. وفي إحدى روابط الموقع يضم بوابة بعنوان (( لماذا أصلي .. )) يبدأ فيها الدرس (... عندما كنت ملحداً كان لي صديقة كانت تصلي دائماً وكانت تخبرني كل أسبوع عن اختبارات لها وعن استجابات لطلبات الصلاة...) ليدخل بعدها في كم هائل من مواقع البحث عن اليسوع، والصلاة والإنجيل حيث يقدم الكتاب المقدس بالشرح والتفصيل في قالب باللغة العربية، ويضم الموقع ثلاث فروع أخرى أولها الطريق إلى المسيحية معنون تحت عنوان (( لقد قبلت اليسوع شخصا طيبا.. ماذا ينبغي علي أن أفعل )) الضغط على هذه الجملة تفتح معها كما آخر من المعلومات حول اليسوع وشرح مفصل عن الرسالة المسيحية بقالب مزود بالرسوم التعليمية والتثقيفية، فيما يضم الفرع الثاني الجملة الآتية (( أنا متردد قليلا.. هل يمكنكم مساعدتي ))، هذا الرابط يفتح العديد من الأسئلة تتلخص في سؤال يقول : هل الله واحد أم ثلاث ؟، وهل المسيح هو الله ؟. ويضم الموقع رابطا متعلقا بالجنس والإباحية ونظرة الديانة المسيحية إليها بأنها خطأ يغفره الله، ويحاول الرابط التطرق بعض المحرمات في الدين الإسلامي ونظرة الديانة المسيحية إليها بأنها أخطاء تغتفر.. وهو ما يجعل المتصفح للموقع يتشرب بمحتوى ما جاء فيه بسهولة تامة. فضيلة مختاري

لاحول ولاقوة إلا بالله.

اريد التوضيح حول هذا الامر
ان الموقع المقصود هو موقع العلوم الفيزيائية لولاية غليزان والاعلان الذي تكلمت عنه الجريدة ليس من
طرف القائمين على هذا الموقع بل من طرف من يستضيف هاته المواقع
ولقد صدر توضيح من طرف المشرف على هذا الموقع و انا شخصيا ازور هذا الموقع باستمرار ولم اجد به اي اعلان من هذا النوع بالاضافة الى ذلك فان هذا الموقع به منتديات اسلامية مثل منتدى السيرة
النبوية .كما ان الصحفية استعملت في مقالها عبارة ** شلة ** من الاساتذة
وكلمة شلة ذكرتني بكلمة اطلقت في التسعينات من طرف احد الصحفيات المرموقات حينئذ حيث وصفت تلك الصحفية المعلم بالجرثومة حينها