حديث شريف : يصف حالنا الآن...

قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم :

يأتي زمان علي أمتي يحبون خمس وينسون خمس ... يحبون الدنيا وينسون الآخرة
يحبون المال وينسون الحساب
يحبون المخلوق وينسون الخالق
يحبون القصور وينسون القبور
يحبون المعصية وينسون التوبة
فإن كان الأمر كذلك

ابتلاهم الله بالغلاء والوباء وموت
الفجأة وجور الحكام

قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم:- 'من صلى علي في يوم ألف صلاة لم يمت حتى يبشر بالجنة '

وقال صلى الله عليه وآله وسلم :-'من صلى علي في يوم مائة مرة قضى الله له مائة حاجة :سبعين منها لآخرته وثلاثين منها لدنياه '
وقال صلى الله عليه وآله وسلم :-'من صلى على حين يصبح عشرا وحين يمسى
عشرا أدركته شفاعتي يوم القيامة '
وقال صلى الله عليه وآله وسلم :-'من صلى علي واحدة صلى الله عليه عشرصلوات وحط عنه عشر خطيئات ورفع له عشر درجات '

وقال صلى الله عليه وآله وسلم

:- 'ما من أحد يسلم علي إلا رد الله علي روحي حتى أرد عليه السلام '
وقال صلى الله عليه وآله وسلم:- 'إن أولى الناس بي يوم القيامة أكثرهم علي صلاة '

إنشرها


ولك الأجر بإذن الله تعالى
إذا ضاقت بك الدنيا فلا تقل :

يارب عندي هم كبير .... ولكن قل :

يا هم لي رب كبيــــــــــر

قل الكلمات الحلوة .....
اللهم صلي على محمد وعلى آل محمد
كما صليت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم إنك حميد مجيد

وبارك على محمد وعلى آل محمد كما
باركت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم انك حميد مجيد

أرسل هذه الرسالة لـ 10 أشخاص خلال ساعة تكون كسبت 10 ملايين صلاة على الحبيب في صحيفتك بإذن الله



ملحوظة مهمة

لا يلعب الشيطان في راسك وتقراها وتقفلها وتقول أنا ما عندي وقت

اللهم صلى وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى اله وصحبه وسلم صلاه ترضى بها عنا وبارك الله فيكم وجعلكم مفتاح للخير
ودمتم بود وحب

.واجعلنا جيرانه في جنة الفردوس اللهم امييين.

بسم الله الرحمان الرحيم وبعد
عن ثوبان مولى رسول الله صلى الله عليه وسلم انه قال "يوشك ان تداعى عليكم الامم كما تدلعى الاكلة إلى قصعتها قيل أومن قلة نحن يا سرول الله قال: بل انتم يومئذ كثير ولكنكم غثاء كغثاء السيل ولينزعن الله المهابة من صدور عدوكم منكم وليقذفن الوهن في قلوبكم قيل وما الوهن يار سول الله قال حب الدنيا وكراهية الموت " صحيح رواه أبو داوود السجستاني اخرجه احمد في مسنده ابو نعيم في الحلية
وهذا الحديث يصف حال المسلمين اليوم وهذه ومضات سنية ونبوءات من الصادق المصدوق ففعلا نحن كثير ولنكننا لا نملك من الامر شيء حتى اصبح الله ورسوله يسبان من المسلمين بين اظهرنا وفي بلاد الاسلام فكيف بهما في بلاد الكفر؟
وانظر اخي الوصف غثاء كغثاء السيل وهو الفتات وقاذورات الارض الذي يسير مع السيل مادرى أين سيتوقف وإلى اين يسير وما يملك من الامر شيء في مصيره
وكذا حديث أخر " قال رسول اللهصلى الله عليه وسلم إذا فتحت عليكم فارس والروم اي قول انتم قال عبد الرحمان بن عوف رضي الله عنه
كما امرنا الله أي نحمد الله والنشكره ونستزيده من فضله قال او غير ذلك تتباغضون ثم تتحاسدون ثم تتدابرون ثم تنطلقون إلى مساكين المهاجرين فتجعلون بيوتهم على بيوت بعض " وقال أيضا عن حذيفة بن اليمان ستجون أجنادا جندا باليمن وجند بالعراق وجند بالشام قلت خر لي يا رسول الله قال عليكم بالشام فمن لحق منكم فليلحق بيمينه وليستق من غدره فإن الله تكفل لي بالشام واهلها " وإذا حدث به أبوإدريس الخولاني قال ومن تكفل الله به فلا ضيعة عليه
وهذا هو حال الامة اليوم وفي المرات القادمات سنضيف بعض النبوءات النبوية ونسقطها على حالنا اليوم

إلا ان أصل الداء وجذر البلاء والسؤال القاسم من المسؤول

بارك الله فيك.وجزاك كل خير.

لسلام عليكم مشكورة أختي على المجهودات
ننتظر جديدك

شكراااااااااا جزيلااا لك
اللهم صل على محمد وعلى آل محمد كما صليت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم إنك حميد مجيد، وبارك على سيدنا محمد وعلى آل سيدنا محمد كما باركت على سيدنا إبراهيم وعلى آل سيدنا إبراهيم في العالمين إنك حميد مجيد